يواصل ماركو فيريري تحليله اللاذع للزوجين المعاصرين بقصةٍ مُرّة عن الوحدة في عالمٍ مُنحط. العلاقة بين الشخصيتين اللتين يجسدهما مارسيلو ماستروياني وكاثرين دينوف ليست قصة حب، بل استعارةٌ لديناميكيات القوة التي تحكم العلاقات الإنسانية. اختيار ليزا أن تصبح "عاهرة" هو فعلٌ مُتطرفٌ للتخلي عن هويتها لجذب انتباه الآخر، بينما يقبل https://hayleyc084qux6.blogunteer.com/profile